غرّد تشانغ بينغ زهاو الرئيس التنفيذي لأكبر بورصة عملات رقمية في العالم بينانس Binance، أنّه تحدث إلى الرئيس نايب بوكيلي، الذي نفى استخدام السلفادور لبورصة إف تي إكس FTX “المنهارة” لتخزين عملات البيتكوين الخاصة بها.
العملات الرقمية: بين سحر الأرباح وخُطر الاحتيال
مشروع العملة الرقمية القطرية : خطوة استراتيجية نحو تعزيز كفاءة القطاع المالي
Mal.io تطلق المرحلة الثانية من برنامج Airdrop
المغرب يتجه نحو تبني "الدرهم الإلكتروني لتعزيز التحول الرقمي المالي
منصة Mal.io العربية تطلق عملتها الرقمية "Mal" وتعلن عن عملية Airdrop سخية
هبوط مفاجئ في ثقة المستهلك الأمريكي يهزّ الأسواق
"Web3: مستقبل واعد للشباب العرب وفرص لا حصر لها"
Mal.io تُرسّخ مفهوم التداول الآمن والمُجزٍ للعملات الرقمية عبر الـ "Spot"
في وقت سابق، انتشرت شائعات مفادها أن الحكومة السلفادورية قد تتعرض كما البورصة لـلانهيار، والذي أثر على سوق التشفير بالكامل.
ويعود الفضل في الشائعات إلى الملياردير مايك نوفوغراتز ، الرئيس التنفيذي لشركة كلاكسي ديجيتال Galaxy Digital، بعد أن تساءل في مقابلة مع سي إن بي سي CNBC عما إذا كانت السلفادور قد خزنت البيتكوين في إف تي إكس.
لكن زهاو سرعان ما رد على منوفوغراتز مغردًا:
“يا رجل، كمية المعلومات المضللة مجنونة. تبادلت الرسائل مع الرئيس نجيب قبل لحظات. قال “ليس لدينا أي عملات بيتكوين في إف تي إكس ولم يكن لدينا أي عمل معهم. الحمد لله!'”
لاحقًا، اعتذر مايك نوفوغراتز عن الوقوع في “الأخبار الكاذبة”، مضيفًا أنه كان “معجبًا” بما كان يفعله الرئيس بوكيلي في السلفادور.
وفقًا للخبراء والمحللين تعرضت البورصة للانهيار نتيجة أزمة سيولة تعرضت لها، مع العلم بأن بورصة التشفير المنهارة ذات شعبية كبيرة.
نتيجة لذلك، تدخلت شركة ريفال بينانس Rival Binance لتقول أنها ستشتري البورصة، لكنها تتخلي عن الصفقة في اليوم التالي.
حاليًا، تحاول إف تي إكس سد الفجوة التي بلغت قيمتها بقيمة 8 مليارات دولار من أجل إنقاذ الشركة.
يمكنك مشاركة العمل على