لأول مره في السعودية.. مستشفى الملك فيصل يتبنى استخدام تقنية البلوكتيشن. 

 مستشفى الملك فيصل
  • تكنولوجيا البلوكتشين

  • I
  • I

  أكمل مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث في المملكة (KFSHRC)، مؤخراً، نشر تقنية البلوكتيشن عندما نفذت “حل الاعتماد الرقمي” لجميع المرضى الذين يستخدمون مرافقها.

وتم التنفيذ عبر معمل البلوكتيشن الذي تم إطلاقه مؤخراً، والذي حدد بالفعل العديد من حالات الاستخدام القابلة للتطبيق للتكنولوجيا.

ماهي أسباب الإنخفاض الحاد في مشتريات NFT؟

مسؤولون رفيعي المستوى يحضرون أول محاضرة تعليمية في مجال NFT في تركيا

هل تريد اللعب من أجل الربح ؟.. قبل فوات الآوان إنضم لألعاب البلوكشين (GameFi)

Axie Infinity تسجل رقما قياسيا كأول سلسلة NFT تصل مبيعاتها إلى 4 مليارات

كيف تكسب من NFTs ؟

ازدهارا مذهل للألعاب القائمة على بلوكتشين خلال شهر واحد

من الخسران والمستفيد الأكبر من الهجمات على OpenSea ؟

لاتفوتك. !!! أفضل العملات المشفرة للويب 3.0

ونتيجة لنشر هذا القرار، يمكن للمستشفى الآن نشر الشهادات الرقمية مباشرة على بلوكتيشن حيث يمكن التحقق منها من قبل السكان.

ويتماشى نشر هذا القرار، وفقاً لبيان صادر عن المستشفى، مع هدف المملكة العربية السعودية المتمثل في بناء معرفة بلوكتيشن وكذلك اعتماد هذه التكنولوجيا في الرعاية الصحية.

وأوضح البيان: “أصبح مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث الآن، قادراً على إصدار بيانات اعتماد المستشفى وإدارتها وتتبعها والتحقق منها بأمان، بطريقة أسرع وفعالة ومريحة أكثر.

وبحسب البيان، سيتلقى السكان بريداً إلكترونياً آمناً يتيح لهم القدرة على عرض بيانات اعتمادهم التي تم التحقق منها على البلوكتيشن أو تنزيلها مباشرة إلى محافظ الهاتف المحمول الرقمية الخاصة بهم”.

في غضون ذلك، نُقل عن الرئيس التنفيذي للمستشفى، ماجد الفياض، إشادته بحقيقة ” أن مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، هي واحدة من المؤسسات الأولى في البلاد التي تتبنى تقنية البلوكتيشن.

وأضاف، أن هذا التنفيذ “فتح الباب (أيضاً) لحالات استخدام تطبيقية حقيقية في مجال الرعاية الصحية”.

وحدد صناع القرار في مجال تكنولوجيا المعلومات في المملكة العربية السعودية البلوكتيشن كواحدة من التقنيات الناشئة التي ينوون منحها الأولوية في عام 2022 وما بعده. ويشير تنفيذ مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث لحلول الاعتماد الرقمي، إلى أن قادة تقنية المعلومات في المملكة العربية السعودية يدعمون الآن تعهدهم بإعطاء الأولوية للتكنولوجيا.

يمكنك مشاركة العمل على