أعاد ناشطون تداول صورة قديمة للفنانة الراحلة هند رستم من مرحلة الطفولة وحققت الصورة انتشاراً كبيراً في مواقع التواصل الاجتماعي.
وتظهر رستم التي كانت تعد نجمة "الإغراء" الأولى في مصر في تلك الصورة وهي ترتدي قبعة رجال الشرطة.
العملات الرقمية: بين سحر الأرباح وخُطر الاحتيال
مشروع العملة الرقمية القطرية : خطوة استراتيجية نحو تعزيز كفاءة القطاع المالي
Mal.io تطلق المرحلة الثانية من برنامج Airdrop
المغرب يتجه نحو تبني "الدرهم الإلكتروني لتعزيز التحول الرقمي المالي
منصة Mal.io العربية تطلق عملتها الرقمية "Mal" وتعلن عن عملية Airdrop سخية
هبوط مفاجئ في ثقة المستهلك الأمريكي يهزّ الأسواق
"Web3: مستقبل واعد للشباب العرب وفرص لا حصر لها"
Mal.io تُرسّخ مفهوم التداول الآمن والمُجزٍ للعملات الرقمية عبر الـ "Spot"
ونورد هنا بعض الأسرار في حياة الفنانة الراحلة هند رستم كما يلي:
شعرت بالقرف في كواليس عمل فني
في لقاء في السبعينيات، مع الإذاعي وجدي الحكيم، رثت هند رستم السينما المصرية، والوسط الفني الذي صار «سداح مداح»، على حد قولها، ولم تجد غضاضة في أن تقول إنها تشعر بـ «القرف» في بلاتوه التصوير، برغم تواجد نجوم الشباب آنذاك، مثل حسين فهمي، ونور الشريف، ومحمود يس.
رفضت 70 قبلة مع حليم
رفضت هند رستم المشاركة في بطولة أحد الأفلام. ويرجع سبب الرفض إلى فيلم أبي فوق الشجرة عندما رشحها العندليب عبد الحليم من أجل المشاركة في الفيلم الذي حقق نجاح كبير في ذلك الوقت الذي قامت بدور هند رستم في الفيلم الفنانة نادية لطفي إلى الكثير من الأسباب.
ومن أبرز تلك الأسباب عدد القبلات الكثيرة في الفيلم حيث اعترضت هند رستم على عدد القبلات معقبة: ليه عبد الحليم حافظ يبوسني 70 بوسة في الفيلم.
غيرتها من فاتن حمامة
عرفت هند رستم بخفة الظل، كما عرفت أيضاً أنها لا تصمت على شيء ترى فيه حقها، وكانت ترى أنه من حقها ألا تعلو عليها فاتن حمامة سواء في الأجر أو في اللقب، أو حتى في تلبية جميع طلباتها من قبل المخرجين والمنتجين.
وشهد فيلم لا أنام خلاف كبير بين النجمتين، حين كان تصوير مشهداً به مشادة كلامية بينهما، وكان من المفترض والمكتوب بالسيناريو، أن ترفع هند رستم حذائها في وجه فاتن حمامة اعتراضاً على حديثها وتجبراً كونها خائنة ولا تهتم بالأمر، إلا أنها يوم التصوير فوجئت بإلغاء المشهد واستبداله بشكل آخر.
وكانت حقيقة الأمر أن المشهد لم يرق إلى فاتن حمامة والتى وجدت رفع الحذاء في وجهها أمر غير لائق بشخصها واسمها حتى ولو كان مشهداً تمثيلياً، وتحدثت مع مخرج الفيلم صلاح أبو سيف واعترضت بشدة، وطلبت تغييره وذلك دون علم هند رستم التى فوجئت بالمخرج يخبرها ببعض التغييرات وهى الاستغناء عن رفع الحذاء.
إلا أن هند تفهمت الأمر وتوقعت بل تأكدت أن إلغاء المشهد وتمسكت بالمشهد بحجة أنه يضفى مدلولاً عليه وردت هند بطريقتها الخاصة وبمكر شديد، وأمسكت أثناء التصوير سيجارة، وبدلاً من أن ترفع الحذاء فقط فى وجهها قامت بنفخ الدخان فى وجه فاتن، وهو الأمر الذى استعجب له الجميع وقالت هند رستم بمنتهى الهدوء : أمامكم مشهدين الجزمة أو السيجارة، خدوا منها اللى يريحكم. وبالفعل تم تصوير المشهد بالسيجارة والحذاء ولكن بشكل أقل حدة مما كان في البداية.
يمكنك مشاركة العمل على