ولد الفنان القدير عبد العزيز صالح مخيون في الثالث من يونيو لعام 1943. من مواليد محافظة البحيرة، وقد لاح هوسه بالفن منذ نعومة أظافره، فقد عشق العزف على الكمان وتعلمه، ولم يتاون أبدًا عن التمثيل على مسرح المدرسة واتسعت شهرته صغيرًا بين أهل الحي ومدرسي وطلبة المدرسة بقدراته الفنية الكبيرة.
بعد حصوله على شهادة الثانوية العامة،
العملات الرقمية: بين سحر الأرباح وخُطر الاحتيال
مشروع العملة الرقمية القطرية : خطوة استراتيجية نحو تعزيز كفاءة القطاع المالي
Mal.io تطلق المرحلة الثانية من برنامج Airdrop
المغرب يتجه نحو تبني "الدرهم الإلكتروني لتعزيز التحول الرقمي المالي
منصة Mal.io العربية تطلق عملتها الرقمية "Mal" وتعلن عن عملية Airdrop سخية
هبوط مفاجئ في ثقة المستهلك الأمريكي يهزّ الأسواق
"Web3: مستقبل واعد للشباب العرب وفرص لا حصر لها"
Mal.io تُرسّخ مفهوم التداول الآمن والمُجزٍ للعملات الرقمية عبر الـ "Spot"
وأثناء ذهابه إلى معهد الموسيقى، اقترح عليه صديق أن يقدم في معهد الفنون المسرحية ويقدم على دراسات حرة بمعهد الموسيقى ليجمع بين موهبتيه في آن واحد. أعجبته الفكرة، ونجح في اختبارات معهد الفنون المسرحية ودرس به.
بعد تخرجه، كون عبد العزيز مخيون فرقة مسرحية اسمها الفلاحون وبالفعل قدموا عرضًا بعنوان الصفقة للكاتب الراحل توفيق الحكيم.
توالت الأعمال الفنية والمشاركات للفنان عبد العزيز مخيون حتى الآن، بتاريخ طويل في الوسط الفني لا تشوبه شائبة، ومن أهم أدواره تشخيصه للراحل محمد عبد الوهاب في العديد من الأعمال مثل مسلسل أم كلثوم، ودوره في مسلسل شيخ العرب همام.
تميّز بالعديد من الشخصيات، التي شكلت تاريخه الفني، فلا يمكن أن ننسى طه السماحي في مسلسل "ليالي الحلمية"، أو وحيد في مسلسل "الشهد والدموع" كما قدم أعمالاً مع كبار المخرجين مثل يوسف شاهين ومحمد خان، فكان أداءه المحترف هو سر من أسرار نجاحه وتميّزه.
قصة زواج "عبد العزيز مخيون" ومن هي زوجته الثانية:
تزوج عبد العزيز مخيون في البداية من امرأة تدعى منحة البطراوي، وقد أنجب منها 5 أبناء وهم مريم وعصماء وعلياء وعلي الدين وصلاح الدين.
انفصل عن الزوجة الأولى بسبب زواجه مرة أخرى وهي على ذمته فانفصلا، فقد كانت زوجته الثانية تدعى سحر أبو القاسم وهي التي حاولت قتله، لكن كيف وصلت الأمور إلى ذلك؟
خيانة زوجية مؤلمة ومحاولة للقتل:
اعتاد عبد العزيز مخيون أن يصطحب سحر أبو القاسم -كما أشارت التقارير- لمطعم بعينه، وقد تعودا على أن يتناولا الطعام فيه. بدأت زوجته في التغير بشكل ملفت لكن عبد العزيز مخيون لم يكن يدرك سببًا لذلك.
كان لدى عبد العزيز مخيون ذات مرة ثلاث أيام من التصوير في الإسكندرية، لكنه قطع المدة وعاد إلى المنزل بشكل مفاجئ ليجد زوجته تخونه مع جرسون المطعم الذي اعتادا ارتياده سويًا.
هرع عبد العزيز مخيون لإحضار مسدسه، لكن زوجته كانت أسرع فجلبت سكينًا قبل أن يلتقط سلاحه واستمرت في طعنه إلى أن وصل عدد الطعنات إلى 21 طعنة.
احتجز عبد العزيز مخيون في المستشفى لحوالي 3 أشهر، بينما حكم على الزوجة والجرسون بمدة 10 سنوات سجنًا مع الشغل.
يمكنك مشاركة العمل على