قيل إن الطائرة التي تقل مؤسس بورصة تداول العملات المشفرة FTX، سام بانكمان فرايد، قد هبطت بالفعل في الولايات المتحدة.
سام بانكمان فرايد يصل إلى الولايات المتحدة والمحكمة في انتظاره
ومن المتوقع أن يمثل سام بانكمان فرايد أمام المحكمة في مدينة نيويورك الأمريكية، في وقت لاحق من اليوم الخميس، 22 ديسمبر/كانون الأول. في حالة إدانته بجميع التهم، يمكن أن يذهب بانكمان فرايد إلى السجن لمدة تصل إلى 115 عاماً.
هبوط مفاجئ في ثقة المستهلك الأمريكي يهزّ الأسواق
"Web3: مستقبل واعد للشباب العرب وفرص لا حصر لها"
Mal.io تُرسّخ مفهوم التداول الآمن والمُجزٍ للعملات الرقمية عبر الـ "Spot"
انخفاض أسهم شركات التعدين مع اقتراب حدث تخفيض قيمة البيتكوين إلى النصف
تقلبات حادة في سوق العملات الرقمية: بين التحليل الفني و التحليل الاساسي
Worldcoin يثير جدلاً واسعًا لجمعه بيانات قزحية العين مقابل العملة المشفرة
توجه صيني لزيادة الاستثمار في البيتكوين
بيع الولايات المتحدة للبيتكوين يثير قلق المستثمرين
كشفت تغطية حديثة أن بانكمان فرايد، قد وصل بالفعل إلى الولايات المتحدة برفقة عملاء فيدراليين.
السلطات الأمريكية تتهم فرايد بأنه الجاني الرئيسي لأحداث FTX اتهمت السلطات الأمريكية، المستثمر الأمريكي البالغ من العمر 30 عاماً، بأنه الجاني الرئيسي وراء الفشل الهائل لبورصة تداول العملات المشفرة FTX، وما تبعه من خسائر تقدر بمليارات المستثمرين.
إنه على وشك مواجهة تهم متعددة، بما في ذلك التآمر والاحتيال في الأوراق المالية وغسيل الأموال، ويمكن أن يتعرض لعقوبة بالسجن لمدة 115 عاماً.
احتجزت شرطة جزر البهاما، بانكمان فرايد، الذي أمضى أسابيع بعد انهيار FTX في منزله على الجزيرة، وأرسلته إلى السجن المحلي فوكس هيل Fox Hill، في وقت سابق من هذا الشهر. ومع ذلك، وقع أوراق تسليمه بعد أن مكث هناك لمدة أسبوع.
حدث اعتقاله في نفس اليوم الذي كان على وشك الإدلاء بشهادته أمام لجنة الخدمات المالية بمجلس النواب الأمريكي، مما دفع الكثيرين إلى اقتراح أن الشخصيات البارزة تريد بانكمان فرايد أن يمتنع عن التحدث أمام الجمهور.
ماذا عن تبرعات فرايد لوسائل الإعلام والأحزاب السياسية الأمريكية؟ أشارت عدة مصادر إلى أن الرئيس السابق لشركة العملات الرقمية FTX، دفع ملايين الدولارات لوسائل الإعلام حتى تتمكن من تصويره كبطل متواضع، بينما تبرع كذلك بمبالغ كبيرة للأحزاب السياسية الأمريكية الرائدة.
كرر بانكمان فرايد أن نظامه الأساسي للتشفير لم يكن مخططاً احتيالياً، وأن زواله كان نتيجة أخطاء فردية. كما ألقى باللوم على “شريك السجال” الغامض لقيامه بدور في الكارثة، مع افتراض البعض أن هذا قد يكون بينانس.
رفض الرئيس التنفيذي لبورصة بينانس، تشانغبينغ تشاو، التكهنات، وحث سام بانكمان فرايد على الذهاب إلى المحكمة، و”البدء في الإجابة على الأسئلة” بدلاً من خلق دراما مع مشاركات مضللة على تويتر.
يمكنك مشاركة العمل على
